صيفك أحلى معنا
3 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
صيفك أحلى معنا
صيفك أحلى
عندما ننتهي من الدراسة
عندما ننتهي من العمل
عندما ننتهي من مشروع
نمنح أنفسنا فرصة اسمها الإجازة
ومن أجمل وأحلى الإجازات في كل عام (إجازة الصيف)
فكيف نقضي أحلى صيف؟
حيث ننشد الراحة: التي نجدها في أي ترويح، في أي وقت، في أي مكان، مادام في إطار الشرع.
وحيث ننشد الفراغ: وهو ليس له وجود في حياة العقلاء، فكل لحظة ينبغي شغلها بعمل واجتهاد.
ولذلك لابد من التخطيط لأحلى صيف، من الالتحاق بالمراكز الشبابية، أو الأعمال التطوعية، أو العمل والكسب، أو السفر مع الأهل والأصدقاء، أو تنمية المهارات، أوالاشتراك في الدورات التنموية.
فالصيف فرصة ذهبية لصحة قوية:
فقضاء 15 دقيقة يوميا مع أشعة الشمس يعتبر علاجا للجلد ودواءً لحساسية الجهاز المناعي، وممارسة 20 دقيقة يومياً من المشي السريع أو السباحة يفوق كل برامج الرشاقة، وشرب لترين يومياً معناه تحسين عملية الهضم والتخلص من السموم، والتعرض لضوء الشمس من 7 – 9 صباحاً يومياً في الفترة الصباحية يساعد على التوازن العاطفي وتنظيم أنماط النوم.
فهيا إلى برامج ميسرة وجادة:
بشرط الحرص على استغلال الوقت، بدلاً من تبديد الأوقات، وإضاعة الساعات، وفوق ذلك كله سؤالنا يوم القيامة من رب العالمين.
وأمامنا الكثير من البرامج: حفظ القرآن، واكتساب المواهب، وزيادة الخبرات وتنمية المهارات، وتقوية العلاقات، وتعلم اللغات، وتحصيل الأرزاق.
ولنحذر الآفات التي تضيع وقت الإجازة في غير النافع، خاصة السهر، فإنه يقتل الأوقات ويؤخر الطاعات، وعلى رأسها الصلاة، فإضاعة الصلاة دليل على اتباع الشهوات، واتباع الشهوات هي الطريق لإضاعة الصلاة، يقول تعالي: {أَضَاعُوا الصَّلَاةَ وَاتَّبَعُوا الشَّهَوَاتِ}.
وهيا نجعل من أوقاتنا عبادة:
فنستشعر قيمة الوقت، فالوقت هو حياتنا وعمرنا، ونستشعر كأبناء وآباء مسئولياتنا، فإلى كل أب، وإلى كل أم، وإلى كل ابن، وإلى كل ابنة، نهدي قول النبي صلي الله عليه وسلم: "كفى بالمرء إثماً أن يضيع من يقوت )، (إن الله سائل كل راع عما استرعاه الله حفظ أم ضيع حتى يسأل الرجل عن أهل بيته".
فلنفعل ستة ولنحذر ستة:
لا بأس من: اللهو المنضبط، وتغيير الأجواء، والمناطق الخضراء، والتنزه الجميل، والجو البارد.
ولنحذر من: مواقع المعصية، والحفلات الماجنة، وإطلاق البصر، والاختلاط السيئ، والإسراف المذموم، والسهر القاتل.
وبذلك يستطيع كل منا أن يكتشف ذاته في الصيف، من خلال: صقل المواهب، وتنمية الابتكار، واستغلال القدرات، وتعلم الحرف، والرحلات الترويحية.
ما هي أولياتك لاستغلال الإجازة؟
كانت النتيجة لإجابات عينة من الشباب على هذا السؤال كالتالي:
55.2 % التحاق بدورات التحفيظ – 12. 8 % السفر والرحلات – 12.3 % تنمية مهارات -10% لا شيء – 8.7% البحث عن عمل - 9.5 % مراكز لغات وكمبيوتر.
فعلينا من الآن اختيار أولوياتنا
ولا ننسي أن نقضي معاً أحلى صيف!
عندما ننتهي من الدراسة
عندما ننتهي من العمل
عندما ننتهي من مشروع
نمنح أنفسنا فرصة اسمها الإجازة
ومن أجمل وأحلى الإجازات في كل عام (إجازة الصيف)
فكيف نقضي أحلى صيف؟
حيث ننشد الراحة: التي نجدها في أي ترويح، في أي وقت، في أي مكان، مادام في إطار الشرع.
وحيث ننشد الفراغ: وهو ليس له وجود في حياة العقلاء، فكل لحظة ينبغي شغلها بعمل واجتهاد.
ولذلك لابد من التخطيط لأحلى صيف، من الالتحاق بالمراكز الشبابية، أو الأعمال التطوعية، أو العمل والكسب، أو السفر مع الأهل والأصدقاء، أو تنمية المهارات، أوالاشتراك في الدورات التنموية.
فالصيف فرصة ذهبية لصحة قوية:
فقضاء 15 دقيقة يوميا مع أشعة الشمس يعتبر علاجا للجلد ودواءً لحساسية الجهاز المناعي، وممارسة 20 دقيقة يومياً من المشي السريع أو السباحة يفوق كل برامج الرشاقة، وشرب لترين يومياً معناه تحسين عملية الهضم والتخلص من السموم، والتعرض لضوء الشمس من 7 – 9 صباحاً يومياً في الفترة الصباحية يساعد على التوازن العاطفي وتنظيم أنماط النوم.
فهيا إلى برامج ميسرة وجادة:
بشرط الحرص على استغلال الوقت، بدلاً من تبديد الأوقات، وإضاعة الساعات، وفوق ذلك كله سؤالنا يوم القيامة من رب العالمين.
وأمامنا الكثير من البرامج: حفظ القرآن، واكتساب المواهب، وزيادة الخبرات وتنمية المهارات، وتقوية العلاقات، وتعلم اللغات، وتحصيل الأرزاق.
ولنحذر الآفات التي تضيع وقت الإجازة في غير النافع، خاصة السهر، فإنه يقتل الأوقات ويؤخر الطاعات، وعلى رأسها الصلاة، فإضاعة الصلاة دليل على اتباع الشهوات، واتباع الشهوات هي الطريق لإضاعة الصلاة، يقول تعالي: {أَضَاعُوا الصَّلَاةَ وَاتَّبَعُوا الشَّهَوَاتِ}.
وهيا نجعل من أوقاتنا عبادة:
فنستشعر قيمة الوقت، فالوقت هو حياتنا وعمرنا، ونستشعر كأبناء وآباء مسئولياتنا، فإلى كل أب، وإلى كل أم، وإلى كل ابن، وإلى كل ابنة، نهدي قول النبي صلي الله عليه وسلم: "كفى بالمرء إثماً أن يضيع من يقوت )، (إن الله سائل كل راع عما استرعاه الله حفظ أم ضيع حتى يسأل الرجل عن أهل بيته".
فلنفعل ستة ولنحذر ستة:
لا بأس من: اللهو المنضبط، وتغيير الأجواء، والمناطق الخضراء، والتنزه الجميل، والجو البارد.
ولنحذر من: مواقع المعصية، والحفلات الماجنة، وإطلاق البصر، والاختلاط السيئ، والإسراف المذموم، والسهر القاتل.
وبذلك يستطيع كل منا أن يكتشف ذاته في الصيف، من خلال: صقل المواهب، وتنمية الابتكار، واستغلال القدرات، وتعلم الحرف، والرحلات الترويحية.
ما هي أولياتك لاستغلال الإجازة؟
كانت النتيجة لإجابات عينة من الشباب على هذا السؤال كالتالي:
55.2 % التحاق بدورات التحفيظ – 12. 8 % السفر والرحلات – 12.3 % تنمية مهارات -10% لا شيء – 8.7% البحث عن عمل - 9.5 % مراكز لغات وكمبيوتر.
فعلينا من الآن اختيار أولوياتنا
ولا ننسي أن نقضي معاً أحلى صيف!
رد: صيفك أحلى معنا
موضوع جميل قوي يا wildcaty
لكن انا بجد بدأت اكره الصيف .. لأنه بييجي ومعاه بلاويــه .. بغض النظر عن هذه ( البلاوي ) لأنه ماشاء الله واسع الانتشار في كل مظاهره .. الحياة بتبقي Extra Free
ياليت الناس تعمل بما هو انفع لنا .. لكنهم طغوا وتمادوا .. ولعلهم يعودوا .. لأن الكيل طفح
والي اللقاء
لكن انا بجد بدأت اكره الصيف .. لأنه بييجي ومعاه بلاويــه .. بغض النظر عن هذه ( البلاوي ) لأنه ماشاء الله واسع الانتشار في كل مظاهره .. الحياة بتبقي Extra Free
ياليت الناس تعمل بما هو انفع لنا .. لكنهم طغوا وتمادوا .. ولعلهم يعودوا .. لأن الكيل طفح
والي اللقاء
رد: صيفك أحلى معنا
شكرا لمرورك الجميل ياقلم
بس الحياة مش بتبقي Extra Free بس فى الصيف دى Extra Free طول ايام السنة والمفروض علينا ينتقبل الوضع زى ماهوا ياما نحبس نفسنا فى البيت يا امان نعمل نفسنا ولا كاننا واخدين بالنا خالص
وخليك فرش احنا فى رحلة
وكل واحد فينا المفروض يبدأبنفسوا ويدعى لغيروا ان ربنا يهديه
وربنا يعدى الصيف دى على خير
بس الحياة مش بتبقي Extra Free بس فى الصيف دى Extra Free طول ايام السنة والمفروض علينا ينتقبل الوضع زى ماهوا ياما نحبس نفسنا فى البيت يا امان نعمل نفسنا ولا كاننا واخدين بالنا خالص
وخليك فرش احنا فى رحلة
وكل واحد فينا المفروض يبدأبنفسوا ويدعى لغيروا ان ربنا يهديه
وربنا يعدى الصيف دى على خير
رد: صيفك أحلى معنا
هههههههههههههههه
بس الموضوع دة مش في بلدنا سورى يعنى
دية اخرها كوبيتين شاى وتنام على
اغنية فات الميعاد لام كلثوم
وانسي الدنيا وريحى بالك
في الاخر مش هانلاقي وظيفة واللى معاه
وسطة هو اللى هايشتغل دة بالنسبة للدورات
وبالنسبة للقرآن ربنا يهدينا جميعا برحمته
وميرسي على التوبيك الجميل يا شيمو
بس الموضوع دة مش في بلدنا سورى يعنى
دية اخرها كوبيتين شاى وتنام على
اغنية فات الميعاد لام كلثوم
وانسي الدنيا وريحى بالك
في الاخر مش هانلاقي وظيفة واللى معاه
وسطة هو اللى هايشتغل دة بالنسبة للدورات
وبالنسبة للقرآن ربنا يهدينا جميعا برحمته
وميرسي على التوبيك الجميل يا شيمو
Herooo- فريق الادارة
-
عدد الرسائل : 198
العمر : 33
تاريخ التسجيل : 25/07/2008
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى